Mohammad Bin Lamin
In the beginning were the rustling leaves of the forbidden tree, The commencement of the descent and the end of it was Autumn. In the beginning were the creaking doors of the greater universe, where all those who have entered endured the burning features of the existence. In the beginning were the “things” hurting by “Things” Fever was along the lines of puzzlement. In the beginning was a bang on the head, then the initiation, etc... along the way.
Tuesday, October 30, 2018
Tuesday, June 19, 2018
The Herd
Mohammad Bin Lamin
Was Born in Libya in 1969. He is completely self-taught as an artist and works with several expressive mediums including painting, sculpture, digital art and photography * Bin Lamin has over the years developed signature painting methods and secret techniques for other works that are yet to be unraveled * His pieces are inspired by Libya’s rich cultural and artistic heritage and draws upon its history, going as far back as the ancient cave paintings in the southern mountains and the surreal identities that the country has had to endure over the centuries * His mix of colours, shapes and forms reflect on Libya’s landscapes; and, in particular, the Sahara desert, the Mediterranean Sea as well as the country’s more modern urban and rural fabrics * One of his most celebrated pint- series is the “Yellow Beings” that is of unusually shaped colourful creatures who stand, pose and dance in different positions * During the February 2011 Revolution, Bin Lamin suffered as a prisoner for 6 months & 5 days at the infamous Abu Salim prison; but, undeterred by the limited environment, he drew on the walls, etched faces on Tin food containers and after his release from prison he created many sculptures from empty bullets, shells and other recycled war material * Bin Lamin’s work has been exhibited in Libya, Egypt, United Kingdom, USA, China, Arab Emirates, Lebanon, Italy, Netherlands, Denmark, India, Turkey, Malta, Tunisia,
Friday, June 1, 2018
Libyan Funeral - الدفينة
• Artworks, Composition & Editing
By Mohammad Bin Lamin
• Composer
By Mohammed Ghennewa
• Arrangement
By Gabriel Dharmoo
• فكرة وأعمال فنية وتنفيذ
• موسيقى تصويرية
من ألحان الموسيقي المبدع محمد قنيوة
• توزيع سيمفوني
غابرييل دارمو
"الدفينة" وهو مهدى لكل
الذين ماتوا أو قتلوا وهم يحلمون بحياة أفضل
دون أن يتحقق من ذلك شيئاً على الأرض التي
احترقت ...
💥الدفينة عمل متواضع قمت بأعداده وتنفيذه
كعرض مسرحي استعراضي وافتراضي
بلوحات رقمية, درامية مسلسلة يعبر
عن تفشي الموت الجزافي وتواتره جراء الحرب
وهوان الأرواح والعدوان العبثي وتكريس اعتياد
سفك الدماء والإيغال في العنف بين أبناء الوطن
💥 يركز العمل على مراحل من تقاليد الجنازة
والدفن في ليبيا
----------------------------------------------------------
أجْلَسَنِي عَلَى رُكْبَةِ الْقَتْلِ وَقَالَ لي أُنْظُرْ لِهَذَا الدَّم.
قُلْتُ هَذَا نَهْرٌ كَبِيْرٌ أَحْمَر.
قَالَ أَيُّـهُ بِحَقٍ وَأيُّـهُ بِغَيْرِ حَق؟
قُلْتُ وَمَا يُدْرِيْنِي.!
قَالَ أُنْظُر أَكْثَر.
فَنَظَرْتُ، فَرَأَيْتُ الدَّمَ الْبَاكِي يُغَالِبُ الدَّمَ الضَّاحِكَ
وَبَيْنَهُمَا زَغَارِيْدٌ لاَ يَبْغِيَان..
قَالَ إِنْزِلْ فَضِفَـتُكَ الْجَهْل.
ثُمَّ حَرَكَ بِعُكَازِه الأَصْفَرَ طَمْيُ الأَرْضِ وَرَاحْ...
* من كتاب المجالسات
محمد بن لامين
----------------------------------------------------------
He sat me down on the killing- knee, and said to me:
Look at this blood!
It is a big red river, I said
Who is right, and who is wrong, he asked
How do I know, I said
Look more, he said
I looked and saw the weeping blood overwhelming the laughing one,
between them peaceful sprinkles
Come down, he said. Your character is ignorance
Then he moved with his crutch the yellow earth clay, and went on.
* Mohammad Bin Lamin
Translated by Hussein Majeed
https://www.facebook.com/Binlamin
Tuesday, May 22, 2018
Wednesday, February 15, 2017
Saturday, June 20, 2015
MBL New Chemical Media
Monday, June 1, 2015
Tuesday, March 20, 2012
En Portada. "Libia, la hora de la verdad"
- El 17 de febrero se cumple un año del comienzo de las revueltas en Libia
- En Portada viaja al país para tomar el pulso al arranque de la era post-Gadafi
- Comprueba sobre el terreno el poder de las milicias y la falta de seguridad
- El reportaje cuestiona los verdaderos motivos de la intervención internacional
En Portada. "Libia, la hora de la verdad". Álbum de rodaje
Saturday, November 12, 2011
النار في مصابيح مصراتة
النار في مصابيح مصراتة
سولارا صباح
أولا إلى ثائر رائي رأى الثورة بعين البصيرة قبل ان تقوم بألف عام فقال:هيأت لك
ثانيا إلى رجل نظر الى مصراته فرأى ليبيا تنتحب.. فبكى واسند قلبه على ريشة الوان رمادية فلطخ جدران السجن بلون الحرية
ثم إلى الفنان محمد بن لامين من اجتمع فيه الأول والثاني
النار فى مصابيح مصراته
وقال إنه لم يترك
بوابات المدينة مشرعة
ولكن الريح أتت, قال رأسى غيمة تركتها فى سماء المدينة,, فنمت او مت ـ أحلامي مفقودة لعدة أيام -- وربما أكثر من أسبوع -- تقلص الوقت وتوسع – ثم نفقت مرونة أحلامي .ولكن جاءنى الملاك يحمل أٍسم مصراتة, فرأيت وجهها .. رأيت مصراته تصرخ, شاهدت يدي تتكور في الظلام كشاهدة قبر أمى أوكأنها إنزلقت من السماء بالكامل وهوت فى الارض في الرمح المفاجئ للضوء
-- مدخل ــ ـ ـ
/
أنظري يا مصابيح مصراتة
انظري ماذا فعلت الأفكار!
إنها مروحة الخلاص ،
أشعلت النارَ في العفنِ/.
رأيت نفسي
حلقة من عظام
/
كانت لي أشياء بسيطة ، كرسي ، ملعقة ، صخرة رمادية ناعمة , محبرة والوان
توسل طفل الجيران لارسم له طائرة و برتقالة وقلادة حمراء
كنت فى عالمي الخاص, لم ار الفرح فى عينيه
الآن يا طفلى الباكي سوف أرسم صورة
مجرد خط يتلاشى على ورقة من دفتر الملاحظات
يمتد يمتد يعلو فى شكل مصباح ابيض
واستمع للغة الغائبة
لتهدئة ظل قلبي المشرف على الانتقام
قلت: أنا الخائف وددت ان ألف ما الفته فرأيت
الخراب والخلاص وكل من يتكلم هذه اللغة غائب
حطمناك يا مصابيح لاستعادة وجودنا
من هذا التناقض تنبثق روح مصراتة كفينق هائل الاجنحة
نم ياقلبى ، نحن قد نكون كل الأنواع المدمرة
فصارت علبة الواني أصغر من يدي المتكورة فى ظلام " أبوسليم"
يا مصابيح مصراتة
يابذور قوس النصر الأحمر في الأفق
تحولت الى أورفيوس
لأغنية منقوشة فى مدرج الخلاص بعناية
(وجاء الموتى)
من الصحراء
فقلت: أود أن أبدأ من العدم
قلت أنا أحمق طبيعتي جامحة
لقد كان العالم بلدى ولكنه تفتت الى ذرات
لاعمدة من نار تلتف بمصراتة وتسطع كالمصابيح
يا مصابيح: تحت المطر ومع الرياح بجانب الاشجار,فى الحقول. ضوءك الشاحب يتفدم.. يتراجع... . يتقهقر,, يشع.. يشع.. يشع.. يشع
يشـــــ
مثل الآلهة الذين صعدوا ولم تنحدر خطواتهم
في هذا المكان
يا مصابيح المدنية
أسطعى على الاقدام الحافية
على الدم
على وجه الصبية الشهداء
مبتوري الأطراف
قبلى شفاة الفتيات الصغيرات
فى شارع طرابلس
فى موسم
الربيع أو الخريف
فى
الاعتدال
في السهل
فى المرتفعات
كونى كخيط
غرز فى الأرض
ومد الى السماء
قريبا سأصنع لك قلادة
بدلا من هذا
الخراب
سولارا صباح/ كندا